FACTS ABOUT الاقتصاد الإسلامي REVEALED

Facts About الاقتصاد الإسلامي Revealed

Facts About الاقتصاد الإسلامي Revealed

Blog Article



إقرار مبدأ الكفالة والضمان لتحقيق الحد الأدنى من التكافل الاجتماعي، ومساعدة أفراد المجتمع لبعضهم البعض على الخروج من الأزمات المالية والحالات الاقتصادية الحرجة.

البلوغ: لا يجوز لمن لم يبلغ الحلم أن يبيع ويشتري ويؤخذ ببيعه وشراءه، وفي حين أجاز الشارع شراء الصغير للأشياء اليسيرة، فقد نهى عن الأخذ ببيعه.

إن من أهداف النظام الاقتصادي الإسلامي إرساء حالة من الرضا والقناعة لدى الأطراف التي تجمعها المعاملات المالية والاقتصادية التي تدور بين الناس، ومن هنا تأتي قاعدة تشارك المخاطر التي تبنى عليها عدالة توزيع الأرباح. [٥]

مُراعاة غريزة الإنسان في حُب المال،[٢٣] فقد فطر الله -تعالى- النّفس البشريّة على حُب المال وتملُّكه، لِقولهِ -تعالى-: (وَتُحِبُّونَ الْمَالَ حُبًّا جَمًّا)،[٢٤] ولكن عليه أن يستعمل هذا المال في طاعة الله -تعالى-، كالعمل والكِفاح في الحياة.

الرقابة المزدوجة: يخضع المسلم في نشاطه الاقتصادي إلى نوعين من الرقابة: رقابة بشرية، ورقابة ذاتية.

مخطوطة ​​حواشي وشروح على نخبة الفكر(مخطوط - مكتبة الألوكة)

إسلام  ، معاملات إسلامية / خصائص النظام الاقتصادي الإسلامي

يتميّز نظام الاقتصاد في الإسلام عن غيره من الأنظمة الاقتصاديّة الأخرى بمجموعة من المُميّزات نون الخاصّة، ومن أهمّها:[٧]

to be meritorious as being a independent discipline of inquiry, Islamic economics can't confine alone in order to detailing and deducing regulations in financial matters based upon Main concepts. Because this purpose is already executed because of the willpower of Islamic jurisprudence ...[sixty six]

A supporter of Islamic economics (Asad Zaman) describes a "key issues" confronted by Islamic reformers of Islamic economics and identified by other authors, namely that since a money process is definitely an "built-in and coherent composition", to build an Islamic procedure "depending on believe in, Neighborhood and no desire" necessitates "improvements and interventions on numerous diverse fronts at the same time".[181]

القاعدة الثالثة: يجب أن يكتسب المال من الحلال وأن ينفق في الحلال، والإنسان هو الرقيب الأول عليه.

When Muhammad was asked to set the price of products inside a current market he responded, "I won't set such a precedent, Enable the folks keep on with their things to do and profit mutually."[148]

من أجل تحقيق أهداف النظام الاقتصادي الإسلامي على المستوى الجماعات حَفِظَ الدين الإسلامي الملكية العامة، من أجل توفير الاحتياجات الأساسية لعامة الناس، وبغير ذلك يكون كل ما في الدولة مملوكًا لجهة ما، وتصبح هذه الجهة تتحكم في الناس وتفرض عليهم ما تراه مناسبًا وإن أضرَّ ذلك بهم.[٥]

تمييز ما يقع ضمن الممتلكات العامة أو الفردية وليس معناه التفرقة بين الممتلكات العامة والخاصة ولكن التمييز يعنى تبعا للقاعدة الفقهية دفع الضرر العام بالضرر الخاص

Report this page